من فترة كان فى شاب طلق مراته ليلة الدخلة بسبب انه كان متفق معاها تلبس فستان محجبات ...لكنها اشتغلته وقالتله تمام انها هتلبسه ...ولما راح يجيبها من الكووافير لقاها لابسة فستان مفتوح الصدر " ولما أصر ان الفستان يتقفل ..اهلها قالوله متبقاش قفل هو يوم وهيعدى ...لكن هو كان مُصر ..والنتيجة مع رفضها .." طلقها فى الكوافير "
فكرة أنا مراتى مش فُرجة لحد ....يعنى مينفعش عشان نفرح ...نفعد انا وهى نرقص وناس حوالينا تسقف....مينفعش عشان نفرح..نتخلى عن الحجاب اللى طول عمرنا لابسينه ونقول ليلة وهتعدى .....
أعرف عريس وعروسة الموت أختارهم هما الاتنين ..وهما راجعين من الكوافير ..
من أكتر الحاجات المستفزة انعدام الغيرة دلوقتى عند الرجال ..يعنى ..تلاقى الاب مثلاً سايب بناته واقفين فى االبلكونة بنص كوم ..او بشعرهم . أو نازلين الشارع متعرفش نازلين إزاى والاخ كذلك ..ومفيش توجيه والا رقابة والا اسس تربوية سليمة
زمان كان معروف إن الغيرة طبع عربى أصيل .العربى كان لا يطيق أن ينظر احد الى زوجته أو ابنته ..وكان من ضمن أسباب وأد البنات " موضوع الغيرة الشديدة ...ومن أول الناس اللى عملت كده واحد اسمه قيس بن عاصم ..
وكان من غيرة العرب أنهم بيشبهوا المرأة " بالبيضة " وده عشان البيضة تصون ما بداخلها
حتى القرآن الكريم بيقول عن الحور العين " كأنهن بيضٌ مكنون "
ومن غيرتهم ..أنهم كانوا مستحيل يبصوا على النساء ...وكان الواحد فيهم يقول
" أغض الطرف ما بدت لى جارتى ..حتى يوارى جارتى مأواها "
حتى كانت عائشة ..تستدعى غيرة رسول الله وهو ميت ...اذ لما دُفن سيدنا عمر بجواره كانت لا تدخل الغرفة إلا بحجابها
ويحكى أن أعرابياً في الجاهلية زُفّت إليه عروسه على فرس، فقام فقتل تلك الفرس التي ركبت عليها العروس، فتعجب الجميع من حوله وسألوه عن سرِّ عمله فقال لهم: خشيت أن يركب السائس مكان جلوس زوجتي ولا يزال مكانها دافئا ً!
ومن أغرب الحاجات اللى توريك فعلاً قد ايه الغيرة كانت موجودة
امرأة تقدمت إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الريّ سنة 286هـ فادّعى وكيلها بأن لموكِّلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك. قال: أحضرتهم. فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة، ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.
• فقال الزوج: ماذا تفعلون؟
قال الوكيل: ينظرون إلى أمرأتك كى يعرفوها "
• قال الزوج: إني أُشهد القاضي أنّ لها عليّ هذا المهر الذي تدّعيه ولا تُكشف عن وجهها.
•• فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة
فقال القاضي وقد أُعجِب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق.
مجتمعنا دلوقتى اللى بيغير فيه ..بقى اسمه " دقة قديمة ...متزمت ...معقد " يقول ابن القَيِّم - رحمه الله -: "إذا ترحلت الغَيْرة من القلْب، ترحلت منه المحبَّة، بل ترحل منه الدِّين كله"
المبأدىْ لا تتجزأ ....الانسان اللى عنده كرامة ونخوة هو اللى بيقدر يصون بيته وأهله وزى ما قال الشاعر
إِنَّ الرِّجَالَ النَّاظِرِينَ إِلَى النِّسَا ... مِثْلُ الكِلاَبِ تَطُوفُ بِاللَّحْمَانِ
إِنْ لَمْ تَصُنْ تِلْكَ اللُّحُومَ أُسُودُهَا ...أُكِلَتْ بِلاَ عِوَضٍ وَلاَ أَثْمَان
فكرة أنا مراتى مش فُرجة لحد ....يعنى مينفعش عشان نفرح ...نفعد انا وهى نرقص وناس حوالينا تسقف....مينفعش عشان نفرح..نتخلى عن الحجاب اللى طول عمرنا لابسينه ونقول ليلة وهتعدى .....
أعرف عريس وعروسة الموت أختارهم هما الاتنين ..وهما راجعين من الكوافير ..
من أكتر الحاجات المستفزة انعدام الغيرة دلوقتى عند الرجال ..يعنى ..تلاقى الاب مثلاً سايب بناته واقفين فى االبلكونة بنص كوم ..او بشعرهم . أو نازلين الشارع متعرفش نازلين إزاى والاخ كذلك ..ومفيش توجيه والا رقابة والا اسس تربوية سليمة
زمان كان معروف إن الغيرة طبع عربى أصيل .العربى كان لا يطيق أن ينظر احد الى زوجته أو ابنته ..وكان من ضمن أسباب وأد البنات " موضوع الغيرة الشديدة ...ومن أول الناس اللى عملت كده واحد اسمه قيس بن عاصم ..
وكان من غيرة العرب أنهم بيشبهوا المرأة " بالبيضة " وده عشان البيضة تصون ما بداخلها
حتى القرآن الكريم بيقول عن الحور العين " كأنهن بيضٌ مكنون "
ومن غيرتهم ..أنهم كانوا مستحيل يبصوا على النساء ...وكان الواحد فيهم يقول
" أغض الطرف ما بدت لى جارتى ..حتى يوارى جارتى مأواها "
حتى كانت عائشة ..تستدعى غيرة رسول الله وهو ميت ...اذ لما دُفن سيدنا عمر بجواره كانت لا تدخل الغرفة إلا بحجابها
ويحكى أن أعرابياً في الجاهلية زُفّت إليه عروسه على فرس، فقام فقتل تلك الفرس التي ركبت عليها العروس، فتعجب الجميع من حوله وسألوه عن سرِّ عمله فقال لهم: خشيت أن يركب السائس مكان جلوس زوجتي ولا يزال مكانها دافئا ً!
ومن أغرب الحاجات اللى توريك فعلاً قد ايه الغيرة كانت موجودة
امرأة تقدمت إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الريّ سنة 286هـ فادّعى وكيلها بأن لموكِّلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك. قال: أحضرتهم. فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة، ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.
• فقال الزوج: ماذا تفعلون؟
قال الوكيل: ينظرون إلى أمرأتك كى يعرفوها "
• قال الزوج: إني أُشهد القاضي أنّ لها عليّ هذا المهر الذي تدّعيه ولا تُكشف عن وجهها.
•• فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة
فقال القاضي وقد أُعجِب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق.
مجتمعنا دلوقتى اللى بيغير فيه ..بقى اسمه " دقة قديمة ...متزمت ...معقد " يقول ابن القَيِّم - رحمه الله -: "إذا ترحلت الغَيْرة من القلْب، ترحلت منه المحبَّة، بل ترحل منه الدِّين كله"
المبأدىْ لا تتجزأ ....الانسان اللى عنده كرامة ونخوة هو اللى بيقدر يصون بيته وأهله وزى ما قال الشاعر
إِنَّ الرِّجَالَ النَّاظِرِينَ إِلَى النِّسَا ... مِثْلُ الكِلاَبِ تَطُوفُ بِاللَّحْمَانِ
إِنْ لَمْ تَصُنْ تِلْكَ اللُّحُومَ أُسُودُهَا ...أُكِلَتْ بِلاَ عِوَضٍ وَلاَ أَثْمَان
كلام جميل جدا
ردحذف